أخبار عاجلة
الأنواء الجوية: هطول الأمطار سيستمر إلى يوم غد الثلاثاء
وزارة الخارجية: لم نمنح أي جوازات سفر دبلوماسية خارج الضوابط القانونية
مكتب السيد السيستاني: الثلاثاء المقبل هو الأول من شهر رجب لعام 1444 للهجرة
قيادة عَمَلِيَّات بَغْدَاد: بينهم متهم بالتزوير،، المفارز المشتركة تلقي القبض على (٢٤) متهماً وفق مواد قانونية مختلفة وتضبط عدد من الاسلحة والاعتدة الغير مرخصة وكمية من المواد المخدرة. بغداد ٢٢ كانون الثاني ٢٠٢٣ تنفيذاً لتوجيهات الفريق الركن قائد عمليات بغداد وبأشراف مباشر ومتابعة ميدانية من قبل قسم استخبارات وامن عمليات بغداد، حَقَّقْت الْمَفَارِز الْمُشْتَرَكَةِ/قِيادتنا والمنتشرة في جانبي الكرخ والرصافة ومن خلال نصب السيطرات المفاجئة خلال (٤٨ ساعة الماضية) النتائج التَّالِيَة: القاء القبض على (٢٤) متهماً وفق مواد قانونية مختلفة، بينهم متهم بالتزوير، واخرين بحيازة الاسلحة والاعتدة غير المرخصة وتجارة وترويج المواد المخدرة. ضبط بحوزة البعض منهم كمية مـــن مــادة الكريستال المخدرة واجهزة تعاطيها وحبوب مخدرة مختلفة الأنواع، بالاضافة الى مصادرة ١٢ مسدس ، وبنادق عدد ٢ ، وكمية من العتاد، ومخازن فارغة. فيما تم ضبط عدد من العجلات المخالفة للضوابط. تم إحالة الملقى القبض عليهم والمواد المضبوطة الى الجهات ذات الاختصاص لاتخاذ الاجراءات القانونية بحقهم.
جدول أعمال جلسة البرلمان يوم غد الأربعاء
العواقب المناخية تحدد السبب الرئيسي لجفاف العراق وتحذر من هذا الامر
"العواقب المناخية" تحدد السبب الرئيسي لجفاف العراق وتحذر من هذا الامر
دوليات
اعلنت مجموعة من علماء المناخ، إن التغير المناخي الناجم عن استهلاك الوقود الأحفوري هو السبب الرئيسي لـ”الجفاف الشديد” في إيران والعراق وسوريا، وحذروا من أن مواسم الجفاف ستشتد وتصبح أكثر دواماً جنبا إلى جنب مع ظاهرة الاحتباس الحراري.
وقالت مجموعة “العواقب المناخية العالمية”، وهي مجموعة دولية من الباحثين تدرس تأثير الأحداث المناخية الشديدة، إن الاحتباس الحراري الناجم عن الإنسان أدى إلى زيادة حالات الجفاف.
وبحسبهم فإن احتمال الجفاف في سوريا والعراق أعلى بـ 25 مرة وفي إيران بـ 16 مرة عما كان عليه من قبل.
وأضافت هذه المجموعة العلمية في جزء من بيانها: “إن التغيرات المناخية نتيجة للأفعال البشرية زادت من شدة الجفاف إلى درجة أنه لو حدثت نفس الحالات في درجة حرارة أكثر برودة بمقدار 1.2 درجة مئوية، لم يكن هناك جفافاً.”
ويشير البيان إلى أن نقاط الضعف الناجمة عن سنوات من الحرب والأزمات في هذه البلدان قد قللت من قدرة الناس على التعامل مع الجفاف، ونتيجة لذلك، يمكن أن يؤدي الجفاف إلى “أزمة إنسانية”.
أجرت هذه المجموعة أبحاثها في الفترة ما بين يوليو 2020 ويونيو 2023 (من صيف 2019 إلى صيف 2022) في منطقتين حيث كانت عواقب الجفاف أكثر حدة. منطقة واحدة هي إيران والمنطقة الأخرى هي حوض نهري دجلة والفرات اللذين يمران عبر سوريا والعراق.
وأضافت مجموعة “العواقب المناخية العالمية” في جزء آخر من بيانها أنه بناء على مؤشرات المركز الأمريكي لرصد الجفاف، فإن المنطقتين تصنفان حاليا على أنهما “جفاف شديد”.
وقال فريدريك أوتو، أحد منظمي هذا البحث والأستاذ في إمبريال كوليدج في لندن: “بعد هطول أمطار كافية وحصاد جيد للمنتجات الزراعية في عام 2019، في السنوات الثلاث الماضية، انخفض معدل هطول الأمطار وارتفاع درجات الحرارة في المنطقة “أثرت أثراً قوياً على زراعة المنتجات الزراعية والحصول على مياه الشرب”.
2023-11-09 03:01 مساءا 28